خبير آثار: متحف عدن فقد مجوهرات ذهبية يزيد طولها عن 3.5 متر

عدن – رواها 360:

كشف خبير الآثار اليمني عبدالله محسن عن فقدان متحف عدن عشرات القطع الذهبية والمجوهرات النادرة، مؤكداً أن حجم المفقودات يزيد على 3.5 متر من الحلي الذهبية، في واحدة من أكبر خسائر المتاحف على مستوى العالم.

وأوضح محسن أن المقتنيات المفقودة تشمل قلائد، أساور، أقراطاً، وخواتم ذات قيمة تاريخية استثنائية، بعضها موثق بأرقام متحفية معروفة، بينها قلادة من الذهب والأحجار الكريمة، طولها 40 سم. رقمه المتحفي: 659

قلادة مزدوج من الخرز مع فواصل من الذهب والأحجار الكريمة، طولها 40 سم. رقمه المتحفي: 654

قلادة ذهبية مع فواصل وأسود ذهبية، طوله 60 سم. رقمها المتحفي: 656

قلادة ذهبية مع زيادات ذهبية تمثل أربع نساء وأربعة حيوانات وفواصل قليلة من الخرز. طولها ما بين 50 و 60 سم. رقمها المتحفي: 660

قلادة ذهبية مع تعليقات ذهبية رائعة التصميم وفواصل من خرز الأحجار الكريمة. طولها نصف متر. رقمها المتحفي: 689

سوار بديع ونادر من الذهب مع فواصل من الأحجار الكريمة (صورته مرفقة بالمنشور)، طولها 20 سم. رقمها المتحفي: 690

سوار بديع ونادر من الذهب مع ختم ذهبي في المنتصف، طولها 25 سم. رقمها المتحفي: 691

سوار استثنائي بتصميم إبداعي مع تعليقات من الأسود الذهبية وفواصل دائرية وورود ذهبية وأنواع متعددة من الفواصل الذهبية مع قليل من الأحجار الكريمة، طولها نصف متر. رقمها المتحفي:705

قرط ذهبي بديع يكاد يكون تعليقة قلادة تشبه المكحلة القديمة مع دائرتين من الحبيبات الذهبية، أعجز عن الوصف، ترى أي حسناء صنع لها هذا القرط.ارتفاعه 4 سم. ورقمه المتحفي: 733

قرط ذهبي جميل للغاية على شكل خاتم مثبت على شرائط بحلقات مع حبيبات، ارتفاعه 3.5 سم. ورقمه المتحفي: 746

قرط ذهبي مع حبيبات دقيقة على شريط مثبت على ما يشبه الخاتم. رقمه المتحفي: 757

قرط ذهبي مشكل من رقاقة مطروقة، ارتفاعه 2 سم. رقمه المتحفي 759

تعليقة قلادة من الذهب مثبتة على حجر كريم. رقمها المتحفي 784

خاتم ذهبي مع نقش مسند. رقمه المتحفي: 791.

وأكد محسن أنه شاهد بعض هذه القطع معروضة في مزادات دولية خلال السنوات الماضية، مشيراً إلى أن بقية الحكاية باتت معروفة للجميع.

وقال الخبير: “لم يفقد متحف في العالم من المجوهرات والحلي الذهبية كما فقد متحف عدن، وهو أمر يدعو إلى التساؤل والاستغراب حول أسباب استمرار هذا العبث بالآثار اليمنية.”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى