محمد مارش .. يقترح إعلان جائزة باسم الشـ…ــهيدة “افتهان المشهري”

رواها360:
تخليدًا لإسمها وتكريمًا لمواقفها الوطنية، اقترح الناشط الحقوقي محمد مارش، في منشور له على حائط صفحته الشخصية رصدها محرر “رواها360” إنشاء جائزة تحمل إسم الشــ….ــهيدة “افتهان المشهري” ، على أن يتم منحها كل سنة لتكريم النساء الرائدات في مجال التعليم ودعم المشاريع الشبابية، وتعزيز العدالة والحقوق والنزاهة.
وعن نوعية الجائزة أقترح مارش “أن تكون درع تكريمي، أو شهادة تقدير، أو تمويل مشروع، أو منحة دراسية”.
إلى ما جاء في المقترح:
نحتاج الآتي :
تحديد الهدف من الجائزة : مثل (تكريم النساء الرائدات في مجال التعليم – دعم مشاريع شبابية – تعزيز العدالة والحقوق _ النزاهة….إلخ).
إختيار الفئة المستهدفة: طلبة، معلمون، ناشطون، جمعيات، أو عامة المجتمع.
تحديد نوع الجائزة: مالية، درع تكريمي، شهادة تقدير، تمويل مشروع، منحة دراسية.
تشكيل لجنة تحضيرية تضم شخصيات موثوقة “أكاديميين، إعلاميين، حقوقيين، ممثلين عن أسرة الشــ….ــهيدة”.
نحتاج لإجراءات رسمية مثل :
إعداد نظام أساسي مختصر للجائزة (الأهداف – آلية الترشيح – لجنة التحكيم – طريقة التمويل).
أن تكون الحكومة هي الراعي الرسمي، أو القطاع الخاص، أو كليهما.
أو إيجاد جهة داعمة (مؤسسة، منظمة، رجال أعمال).
أما آلية الترشيح والتحكيم:
فستكون عبر فتح باب الترشيحات وذلك بالتسجيل في موقع إلكتروني خاص بالجائزة .
يأتي بعد ذلك تحديد معايير الإختيار: الإنجاز – الأثر المجتمعي – الإلتزام بالقيم التي مثلتها الشــ….ــهيدة.
ثم تشكيل لجنة تحكيم مستقلة لفرز وإختيار الفائزين.
ويتم الإعلان الرسمي عن إطلاق الجائزة عبر: مؤتمر صحفي – بيان – حملة إعلامية.
الأخ “رشاد السامعي أو زكريا يحيى”، أو أي ديزاين يقوم بتصميم هوية بصرية للجائزة.
وبالاخير يكون هناك حفل التكريم عبر تنظيم فعالية سنوية في تاريخ محدد، مثل يوم استشهادها، أو أي مناسبة وطنية أو مجتمعية، وأن تتوسع نطاق الجائزة وطنيًا واقليميًا.
باقي أهم نقطة وهي تكفل جهة ممولة لكل ما ذكر.
من مع المقترح أو التعديل عليه يذكره في التعليقات.